| Accueil | Créer un blog | Accès membres | Tous les blogs | Meetic 3 jours gratuit | Meetic Affinity 3 jours gratuit | Rainbow's Lips | Badoo |
newsletter de vip-blog.com S'inscrireSe désinscrire
http://bleachman.vip-blog.com


bleachman
VIP Board
Blog express
Messages audio
Video Blog
Flux RSS

bleachman

VIP-Blog de bleachman
balgha@hotmail.com

  • 158 articles publiés
  • 1 commentaire posté
  • 1 visiteur aujourd'hui
  • Créé le : 30/04/2006 17:43
    Modifié : 27/10/2006 01:39

    Garçon (22 ans)
    Origine : --------------------
    Contact
    Favori
    Faire connaître ce blog
    Newsletter de ce blog

     Juillet  2025 
    Lun Mar Mer Jeu Ven Sam Dim
    30010203040506
    07080910111213
    14151617181920
    21222324252627
    282930010203
    [ chez bleacman ] [ moi ma vie mes ami ] [ artiste ] [ nirvana ] [ monclub favori ] [ mon sport ] [ mes autre blog ]

    al ka3ba

    14/08/2006 23:35

    al ka3ba


    هو الله
     وهو الاسم الاعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله اول اسمائه ، واضافها كلها اليه فهو علم على ذاته سبحانه
     
    الرحمن
     كثير الرحمة وهو اسم مقصور على الله عز وجل ولا يجوز ان يقال رحمن لغير الله . وذلك ان رحمة وسعت كل شىء وهو ارحم الراحمين
     
    الرحيم
     هو المنعم ابدا ، المتفضل دوما ، فرحمته لا تنتهي .
     
    الملك
     هو الله ، ملك الملوك ، له الملك ، وهو مالك يوم الدين ، ومليك الخلق فهو المالك المطلق .
     
    القدوس
     هو الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط به العقول .
     
    السلام
     هو ناشر السلام بين الانام وهو الذي سلمت ذاته من النقص والعيب والفناء .
    المؤمن
     هو الذي سلّم اوليائه من عذابه ، والذي يصدق عباده ما وعدهم .
    المهيمن
     هو الرقيب الحافظ لكل شيء ، القائم على خلقه باعمالهم ، وارزاقهم وآجالهم ، المسؤل عنهم بالرعاية والوقاية والصيانة .
    العزيز
     هو المنفرد بالعزة ، الظاهر الذي لا يقهر ، القوي الممتنع فلا يغلبه شيء وهو غالب كل شيء .
    الجبار
     هو الذي تنفذ مشيئته ، ولا يخرج احد عن تقديره ، وهو القاهر لخلقه على ما اراد .
    المتكبر
     هو المتعالى عن صفات الخلق المنفرد بالعظمة والكبرياء .
    الخالق
     هو الفاطر المبدع لكل شيء ، والمقدر له والموجد للاشياء من العدم ، فهو خالق كل صانع وصنعته .
    البارىء
     هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثال سابق ، القادر على ابراز ما قدره الى الوجود .
    المصور
     هو الذي صور جميع الموجودات ، ورتبها فاعطى كل شيئ منها صورة خاصة ، وهيئة منفردة ، يتميز بها على اختلافها وكثرتها .
    الغفار
     هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والاخرة .
    القهار
     هو الغالب الذي قهر خلقه بسلطانه وقدرته ، وصرفهم على ما اراد طوعا وكرها ، وخضع لجلاله كل شيء .
    الوهاب
     هو المنعم على العباد ، الذي يهب بغير عوض ويعطي الحاجة بغير سؤال ، كثير النعم ، دائم العطاء .
    الرزاق
     هو الذي خلق الارزاق واعطى كل الخلائق ارزاقها ، ويمد كل كائن لما يحتاجه ، ويحفظ عليه حياته ويصلحه .
    الفتاح
     هو الذي يفتح مغلق الامور ، ويسهل العسير ، وبيده مفاتيح السماوات والارض .
    العليم
     هو الذي يعلم تفاصيل الامور ، ودقائق الاشياء وخفايا الضمائر ، والنفوس ، لا يغرب عن ملكه مثقال ذرة ، فعلمه يحيط بجميع الاشياء 
    القابض  الباسط
     هو الذي يقبض الرزق عمن يشاء من الخلق بعدله ، والذي يوسع الرزق لمن يشاء من عباده بجوده ورحمته فهو سبحانه القابض الباسط .
    الخافض  الرافع
     هو الذي يخفّض الاذلال لكل من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد ، وهو الذي يرفع عباده المؤمنين بالطاعات وهو رافع السماوات .
    المعز  المذل
     هو الذي يهب القوة والغلبة والشده لمن شاء فيعزه ، وينزعها عمن يشاء فيذله .
    السميع
     هو الذي لا يخفى عليه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع البصير .
    البصير
     هو الذي يرى الاشياء كلها ظاهرها وباطنها وهو المحيط بكل المبصرات .
    الحكم
     هو الذي يفصل بين مخلوقاته بما شاء ويفصل بين الحق والباطل لا راد لقضائه ولا معق لحكمه .
    العدل
     هو الذي حرم الظلم على نفسه ، وجعله على عباده محرما ، فهو المنزه عن الظلم والجور في احكامه وافعاله الذي يعطي كل ذي حق حقه 
    اللطيف
     هو البر الرفيق بعباده ، يرزق وييسر ويحسن اليهم ، ويرفق بهم ويتفضل عليهم .
    الخبير
     هو العليم بدقائق الامور ، لا تخفى عليه خافية ، ولا يغيب عن علمه شيء فهو العالم بما كانم ويكون .
    الحليم
     هو الصبور الذي يمهل ولا يهمل ، ويستر الذنوب ، وياخر العقوبة ، فيرزق العاصي كما يرزق المطيع .
    العظيم
     هو الذي ليس لعظمته بداية ولا لجلاله نهاية ، وليس كمثله شيء .
    الغفور
     هو الساتر لذنوب عباده المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم .
    الشكور
     هو الذي يزكو عنده القليل من اعمال العباد ، فيضاعف لهم الجزاء ، وشكره لعباده : مغفرته لهم .
    العلي
     هو الرفيع القدر فلا يحيط به وصف الواصفين المتعالي عن الانداد والاضداد ، فكل معاني العلو ثابتة له ذاتا وقهرا وشأنا .
    الكبير
     هو العظيم الجليل ذو الكبرياء في صفاته وافعاله فلا يحتاج الى شيء ولا يعجزه شيء ( ليس كمثله شيء ) .
    الحفيظ
     هو الذي لا يغرب عن حفظه شيء ولو كمثقال الذر فحفظه لا يتبدل ولا يزول ولا يعتريه التبديل .
    المقيت
     هو المتكفل بايصال اقوات الخلق اليهم وهو الحفيظ والمقتدر والقدير والمقدر والممدد .
    الحسيب
     هو الكافي الذي منه كفاية العباد وهو الذي عليه الاعتماد يكفي العباد بفضله .
    الجليل
     هو العظيم المطلق المتصف بجميع صفات الكمال والمنعوت بكمالها المنزه عن كل نقص .
    الكريم
     هو الكثير الخير الجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاؤه وهو الكريم المطلق الجامع لانواع الخير والشرف والفضائل المحمود بفعاله .
    الرقيب
     هو الرقيب الذي يراقب احوال العباد ويعلم اقوالهم ويحصي اعمالهم وهو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء .
    المجيب
     هو الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء والقبول ولا يسأل سواه .
    الواسع
     هو الذي وسع رزقه جميع خلقه وسعت رحمته كل شيء المحيط بكل شيء .
    الحكيم
     هو المحق في تدبيره اللطيف في تقديره الخبير بحقائق الامور العليم بحكمه المقدور فجميع خلقه وقضاه خير وحكمة وعدل .
    الودود
     هو المحب لعباده ، والمحبوب في قلوب اوليائه .
    المجيد
     هو البالغ النهاية في المجد ، الكثير الاحسان الجزيل العطاء العظيم البر .
    الباعث
     هو باعث الخلق يوم القيامة ، وباعث رسله الى العباد ، وباعث المعونة الى العبد .
    الشهيد
     هو الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء ، فهو المطلع على كل شيء مشاهد له عليم بتفاصيله .
    الحق
     هو الذي يحق الحق بكلماته ويؤيد اولياءه فهو المستحق للعبادة .
    الوكيل
     هو الكفيل بالخلق القائم بامورهم فمن توكل عليه تولاه وكفاه ، ومن استغنى به اغناه وارضاه .
    القوي
     هو صاحب القدرة التامه البالغة الكمال غالب لا يغلب فقوته فوق كل قوة .
    المتين
     هو الشديد الذي لا يحتاج في امضاء حكمه الى جند او مدد ولا الى معين .
    الولي
     هو المحب الناصر لمن اطاعه ، ينصر اولياءه ، ويقهر اعداءه ، والمتولي الامور الخلائق ويحفظهم .
    الحميد
     هو المستحق للحمد والثناء ، الذي لا يحمد على مكروه سواه .
    المحصي
     هو الذي احصى كل شيء بعلمه ، فلا يفوته منها دقيق ولا جليل .
    المبدىء
     هو الذ انشأ الاشياء واخترعها ابتداء من غير سابق مثال .
    المعيد
     هو الذي يعيد الخلق بعد الحياة الى الممات في الدنيا ، وبعد الممات الى الحياة يوم القيامة .
    المحيي
     هو خالق الحياة ومعطيها لمن شاء ، يحيي الخلق من العدم ثم يحييهم بعد الموت .
    المميت
     هو مقدر الموت على كل من اماته ولا مميت سواه ، قهر عباده بالموت متى شاء وكيف شاء .
    الحي
     هو المتصف بالحياة الابدية التي لا بداية لها ولا نهاية فهو الباقي ازلا وابدا وهو الحي الذي لا يموت .
    القيوم
     هو القائم بنفسه ، الغني عن غيره ، وهو القائم بتدبير امر خلقه في انشائهم ورزقهم .
    الواجد
     هو الذي لا يعوزه شيء ولا يعجزه شيء يجد كل ما يطلبه ، ويدرك كل ما يريده .
    الماجد
     هو الذي له الكمال المتناهي والعز الباهي ، له العز في الاوصاف والافعال الذي يعامل العباد بالجود والرحمة .
    الواحد
     هو الفرد المتفرد في ذاته وصفائه وافعاله ، واحد في ملكه لا ينازعه احد ، لا شريك له سبحانه .
    الصمد
     هو المطاع الذي لا يقضى دونه امر ، الذي يقصد اليه في الحوائج فهو مقصد عباده في مهمات دينهم ودنياهم .
    القادر
     هو الذي يقدر على ايجاد المعدوم واعدام الموجود على قدر ما تقتضي الحكمة ، لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه .
    المقتدر
     هو الذي يقدر على اصلاح الخلائق على وجه لا يقدر عليه غيره .
    المقدم
     هو الذي يقدم الاشياء ويضعها في مواضعها ، فمن استحق التقديم قدمه .
    المؤخر
     هو الذي يؤخر الاشياء فيضعها في مواضعها المؤخر لمن شاء من الفجار والكفار وكل من يستحق التأخير .
    الاول
     هو الذي لم يسبقه في الوجود شيء فهو اول قبل الوجود .
    الاخر
     هو الباقي بعد فناء خلقه ، البقاء الابدي يفنى الكل وله البقاء وحده ، فليس بعده شيء .
    الظاهر
     هو الذي ظهر فوق كل شيء وعلا عليه ، الظاهر وجوده لكثرة دلائله .
    الباطن
     هو العالم ببواطن الامور وخفاياها ، وهو اقرب الينا من حبل الوريد .
    الوالي
     هو المالك للاشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته ، ينفذ فيها امره ، ويجري عليها حكمه .
    المتعالي
     هو الذي جل عن افك المفترين ، وتنزه عن وساوس المتحيرين .
    البرّ
     هو العطوف على عباده ببرّه ولطفه ، ومّن على السائلين بحسن عطاءه ، وهو الصدق فيما وعد .
    التواب
     هو الذي يوفق عباده للتوبة حتى يتوب عليهم ويقبل توبتهم فيقابل الدعاء بالعطاء ، والتوبة بغفران الذنوب .
    المنتقم
     هو الذي يقسم ظهور الطغاة ، ويشدد العقوبة على العصاة ، وذلك بعد الاعذار والانذار .
    العفو
     هو الذي يترك المؤاخدة على الذنوب ولا يذكرك بالعيوب فهو يمحو السيئات ويتجاوز عن المعاصي .
    الرءوف
     هو المتعطف على المذنبين بالتوبة ، الذي جاد بلطفه ومّن بتعطفه ، يستر العيوب ثم يعفو عنها .
    مالك الملك
     هو المتصرف في ملكه كيف يشاء لا راد لحكمه ، ولا معقب لامره .
    ذو الجلال والاكرام
     هو المنفرد بصفات الجلال والكمال والعظمة ، المختص بالاكرام والكرامة وهو اهل لأن يجل .
    المقسط
     هو العادل في حكمه ، الذي ينتصف للمظلوم من الظالم ، ثم يكمل عدله فيرضي الظالم بعد ارضاء المظلوم .
    الجامع
     هو الذي جمع الكمالات كلها ، ذاتا ووصفا وفعلا ، الذي يجمع بين الخلائق المتماثلة والمتباينه ، والذي يجمع الاولين والاخرين .
    الغني
     هو الذي لا يحتاج الى شيء ، وهو المستغني عن كل ما سواه ، المفتقر اليه كل من عاداه .
    المغني
     هو معطي الغنى لعباده ، يغني من يشاء غناه ، وهو الكافي لمن شاء من عباده .
    المعطي المانع
     هو الذي اعطى كل شيء ، ويمنع العطاء عن من يشاء ابتلاء او حماية .
    الضار النافع
     هو المقدر للضر على من اراد كيف اراد ، والمقدر النفع والخير لمن اراد كيف اراد كل ذلك على مقتضى حكمته سبحانه .
    النور
     هو الهادي الرشيد الذي يرشد بهدايته من يشاء فيبين له الحق ، ويلهمه اتباعه ، الظاهر في ذاته ، المظهر لغيره .
    الهادي
     هو المبين للخلق طريق ، الحق بكلامه يهدي القلوب الى معرفته ، والنفوس الى طاعته .
    البديع
     هو الذي لا يمائله احد في صفاته ولا في حكم من احكامه ، او امر من اموره ، فهو المحدث الموجد على غير مثال .
    الباقي
     هو وحده له البقاء ، الدائم الوجود الموصوف بالبقاء الازلي ، غير قابل للفناء فهو الباقي بلا انتهاء .
    الوارث
     هو الابقي الدائم الذي يرث الخلائق بعد فناء الخلق ، وهو يرث الارض ومن عليها .
    الرشيد
     هو الذي اسعد من شاء بارشاده ، واشقى من شاء بابعاده ، عظيم الحكمة بالغ الرشاد .
    الصبور
     هو الحليم الذي لا يعاجل العصاة بالنقمة ، بل يعفوا وياخر ، ولا يسرع بالفعل قبل اوانه .

    اللهم اني اسألك باسماؤك الكريمة العظيمة الشريفة الحسنى ان تعيذني من شر كل جبار عنيد ، ومن شر كل شيطان مريد ، ومن شر قضاء السوء ، ومن شر كل دابة انت آخذ بناصيتها ، ومن شر طوارق الليل والنهار ، ومن شر ما يدخل الارض ، ومن شر ما يخرج منها ، ومن شر من ساء خلقه وساء عمله ، انك على كل شيء قدير ، يا ارحم الراحمين اللهم آمين  .

    و بعد هذا يدعو الداعي بما يشاء والله المجيب .






    [ Annuaire | VIP-Site | Charte | Admin | Contact bleachman ]

    © VIP Blog - Signaler un abus